إنه في يوم 2021/5//1/2021/5/1، قرأت كتابا يتكلم عن المستشرقين الذين يتكلمون عن اللغة العربية ، ولا سيما الذين هاجموها مقللين من أهميتها . إذ وجهوا إليها الكثير من الإدعاءات التي لا ترضي مثقفا صادقاصادقا، سواء كان عربيا او اجنبيا أو أجنبيا. وفي هذا التقرير سوف يتمالتقرير، سيتم الرد على هذه الادعاءاتالإدعاءات الباطلة ,.

من احدى الادعاءاتإحدى الإدعاءات الباطلة "انأن اللغة العربية الفصحى سيكون مآلها إلى الزوال و أن اللغات العامية هي التي ستحل محلها " . هذا الادعاءالإدعاء باطل في رأييرأيي، وتبطله الادلةالأدلة والبراهين ، والدليل ان اللعة العربيعلى ذلك أن اللغة العربية حية وباقية حتى الان ، فهي استوعبتالآن. فقد إستوعبت علوم السابقيينالسابقين في الماضيالماضي، لذا فهي قادرة على الاستمرار والبقاء ،حيث استوعبتالإستمرار والبقاء، واستوعبت التراث العلمي والفلسفي لأعرق الحضاراتالحضارات، فكيف لا تستطيع أن تواكب روح العصر وتستوعب علوم الحاضريين، واخيراالحاضر. وأخيرا، قد تكفل الله تعالى بحفظ القرانالقرآن الكريم لكل زمان ومكان ، فهي من السمتحيلاتالمستحيل أن تموت وكل ذلك بقدرة الله سبحانه .

اللغة العربية هي الرابطة القوية التي تربط ابناءأبناء العرب جميعهم ، ولعلم المستشرقين بخطورة ترك لغتنالغتنا، دعا بعضهم إلى هجر الفصحى واتباع العاميةالعامية، مما يدل على حقد هؤلاء المستشرقين ورغبتهم في تفتيت امتنا وأمتنا والمساهمة في تخلفها ، حتى نسوا التاريخ الذي يشهد لنا انبأن اللغة العربية هي سبب نهضة اوروبا ، وانهمأوروبا، وأنهم ترجموا علومنا إلى لغاتهم ليتلقوا العلم منا ، ونرى أن جامعة دمشق مستمرة في تدريس طلابها باللغة العربية .


وفي الختامالختام، أتمنى أن يعي كل عربي خطورة التخلي عن لغتنا التي اختارها الله تعالى لأن تكونلتكون لغة القرآن الكريم لعظمتها واهميتهاوأهميتها ولحكمة ابتغاهاإبتغاها رب العالمين ،.